يعالج العالم اليوم كما ماضيه بالعديد من القضايا التي شغلت المفكرين والسياسيين و الأكاديميين،ورغم هذا

الانشغال في التوصيف والتعريف والتكييف والتحليل لم يتمكن احد إن كان على صعيد الأفرا د أو

المؤسسات من الوصول إل ى حلول تبعد مآسي هذه القضايا عن البشرية ومجتمعاتها ومؤسساتها المدنية

والسياسية،ذلك يعود للعديد من الأسبا ب والاعتبارات التي تطول بطول عمر هذه الأزما ت والقضايا التي

وجدت منذ وجود المجتمعات البشرية . فالهدف الأساسي لهذه الدروس والتطبيقات هو استعرا ض أهم القضايا الدولية المعاصرة سياسية كانت أو

اجتماعية أو اقتصادية المؤثرة في الدول ومجتمعاتها .

على طلبة الفوج الأول والثاني التواصل معي عبر الإيمايل من أجل إستلام البحوث:

seghairifouzia@gmail.com