يُعد اُلبحث اُلعلمي أُحد اُلمقومات اُلأساسية لُلحضارة وُالتقدم، فُهو تُلك اُلوسيلة اُلتي يُستخدمها اُلإنسانُ  لأعمال اُلعقل وُالحواس وُجميع اُلملكات مُن أُجل فُهم حُقيقة اُلظواهر اُلطبيعية وُالاجتماعية اُلتي تُحدث مُنُ حوله مُن أُجل تُسخيرها لُخدمته، على هذا نتقدم بهذا المقياس كتكملة لزيادة مكتسبات الطلبة للتمكن من الجانب المنهجي كأساس البحث العلمي الأكاديمي.